بالتعاون مع ابنها .. امرأة تقتل زوجها وتحرقه و تسحق عظامه في اللاذقية في سوريا
صفحة 1 من اصل 1
بالتعاون مع ابنها .. امرأة تقتل زوجها وتحرقه و تسحق عظامه في اللاذقية في سوريا
قامت امرأة في اللاذقية بقتل زوجها بالتعاون مع أحد أبنائها في قرية " فلسكو" القريبة من مدينة جبلة .
حيث قامت الزوجة " غ . م " بالتعاون مع ابنها " و . م " بقتل زوجها " أ . م " خنقاً قبل أن يقوما بحرق الجثة وتخطيم العظام لإخفاء معالم الجريمة .
ومضت فترة من الزمن دون ان يشعر أحد بحدوث الجريمة ، قبل أن يصل ابن المغدور " الذي يعمل في دمشق إلى القرية ، حيث تقدم ببلاغ بأنه يشك بان والده قد قتل واتهم في بلاغه شقيقه " و. م " ووالدته " غ . م ".
وبمتابعة القضية ، وبالتحقيق مع المتهمين ، اعترفت الأم وابنها بالجريمة .
وعن طريقة تنفيذ الجريمة قالت الزوجة في التحقيق " دخلت عليه في غرفته التي يعيش يها وحيداً منذ فترة العشر سنوات ، وقمت بالتعاون مع ابني بخنقه ".
وتابعت " وبعد ان تأكدنا من موته ، قمنا بحمله إلى موقد كنا قد أعددناه من قبل ، حيث أحرقنا جثته ، وبعد أن احترقت الجثة قمنا بتحطيم العظام بالمطرقة ".
وأضافت " وبعد أن سحقت العظام ، احرقنا العظام ، ومن ثم وضعناها في كيس نايلون أسود ، ثم أخفيناها تحت شجرة سنديان على بعد 500 متر من المنزل ".
و بالتوجه إلى مكان وجود رفاة الرجل ، وجد كيساً يحتوي عظيمات صغيرة .
وتم استدعاء هيئة الكشف المؤلفة من قاضٍ وطبيبٍ شرعيٍ ورجال الشرطة وتولت التحقيق ولم يتم تحديد زمن الوفاة لعدم وجود سوى عظام صغيرة ومتفحمة كلياً .
و أرسلت العظام المتبقية للمخبر الجنائي لتحديد هوية صاحبها ومعرفة ماهية العظام .
وتم توقيف الزوجة وولديها ، بعد أن اعترفت بأن ابنها الآخر كان على علم بالجريمة ، حيث تم تقديمهم للنيابة العامة بجبلة بعد الانتهاء من استكمال التحقيقات .
وعن سبب الجريمة جاء في التحقيق أن سبب الجريمة يعود لمشكلات عائلية مستمرة منذ حوالي العشر سنوات .
حيث قامت الزوجة " غ . م " بالتعاون مع ابنها " و . م " بقتل زوجها " أ . م " خنقاً قبل أن يقوما بحرق الجثة وتخطيم العظام لإخفاء معالم الجريمة .
ومضت فترة من الزمن دون ان يشعر أحد بحدوث الجريمة ، قبل أن يصل ابن المغدور " الذي يعمل في دمشق إلى القرية ، حيث تقدم ببلاغ بأنه يشك بان والده قد قتل واتهم في بلاغه شقيقه " و. م " ووالدته " غ . م ".
وبمتابعة القضية ، وبالتحقيق مع المتهمين ، اعترفت الأم وابنها بالجريمة .
وعن طريقة تنفيذ الجريمة قالت الزوجة في التحقيق " دخلت عليه في غرفته التي يعيش يها وحيداً منذ فترة العشر سنوات ، وقمت بالتعاون مع ابني بخنقه ".
وتابعت " وبعد ان تأكدنا من موته ، قمنا بحمله إلى موقد كنا قد أعددناه من قبل ، حيث أحرقنا جثته ، وبعد أن احترقت الجثة قمنا بتحطيم العظام بالمطرقة ".
وأضافت " وبعد أن سحقت العظام ، احرقنا العظام ، ومن ثم وضعناها في كيس نايلون أسود ، ثم أخفيناها تحت شجرة سنديان على بعد 500 متر من المنزل ".
و بالتوجه إلى مكان وجود رفاة الرجل ، وجد كيساً يحتوي عظيمات صغيرة .
وتم استدعاء هيئة الكشف المؤلفة من قاضٍ وطبيبٍ شرعيٍ ورجال الشرطة وتولت التحقيق ولم يتم تحديد زمن الوفاة لعدم وجود سوى عظام صغيرة ومتفحمة كلياً .
و أرسلت العظام المتبقية للمخبر الجنائي لتحديد هوية صاحبها ومعرفة ماهية العظام .
وتم توقيف الزوجة وولديها ، بعد أن اعترفت بأن ابنها الآخر كان على علم بالجريمة ، حيث تم تقديمهم للنيابة العامة بجبلة بعد الانتهاء من استكمال التحقيقات .
وعن سبب الجريمة جاء في التحقيق أن سبب الجريمة يعود لمشكلات عائلية مستمرة منذ حوالي العشر سنوات .
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى