السجن 13 عاما لاردني اغتصب ابنته 200 مرة منذ أن كان عمرها 11 عاماً وحتى أصبح عمرها 20 عاماً !!!

هذا يتطلب وقفة حقيقة من قبل جميع فئات المجتمع لوضع حد لهذه الظواهر الشاذة البعيدة كل البعد عن أخلاقنا وديننا، فأنا ألقي باللوم بالدرجة الأولى على الأهل حيث طغت المادة على الأبصار والأفئدة فلم يعد للتربية دور في بيوتنا، كما ألقي باللوم على الدعاة وخطباء المساجد الذين تناقص دورهم كثيراً في توعية الشباب بأمور دينهم، وأيضاً علماء الاجتماع والنفس والهيئات الاجتماعية المختلفة وأساتذة الجامعات الذين قلما يصدرون كتباً لدراسة ظواهر معينة ومعالجتها وأضحى معظهم يركز على الترقيات والمناصب وانصب تركيز البعض لتحقيق شهواته ونزواته ومآربه الدنيئة، ونسوا أنهم أصحاب رسالة عظيمة يجب أن يبلغوها ويعطوها حقها.

وأنا أحترم كل دكتور جامعي يقوم بدوره في توعية الطلاب في جوانب حياتهم المختلفة فالأخلاق قبل العلم، ونحن ننتقد أوروبا على أخلاقياتهم السيئة، وأخشى أن يأتي الزمن الذي تكون فيه أمتنا بلا دين وبلا أخلاق وبلا علم، ونحن بدأنا بالفعل بافتقاد العناصر الثلاثة، نحن نحتاج إليكم يا دكاترة الجامعات فأنتم القدوة للطلاب، فإن كنتم قدوة حسنة صلح الجيل كله وإلا فقد فسد الجيل كله، أنتم من تقدون دفة التغيير وتحركون عجلتها لصنع مجتمع صالح وواعي ومتعلم.

الله لا يوفقك
هاي بنتو وهيك عامل فيها
الله اعلم شو عامل في بنات الناس التانين
بس الحكم كتير مخفف
لازم الرجم حتى الموت لواحد نذل زي هيك
مشكور اخ محمود

فعلا الحكم مخفف

يعني عمل لبنته عقد نفسية، ودمر حياتها وقضى على مستقبلها واركتب احدى الكبائر و13 سنة بس !!!

لا حول ولا قوه الا بي لله
ما لقى غير بنتو
الي هي اهم من روحوا
هاد الانسان مريض نفسي
ولازم ينحكم عليه بلاعدام

لاحول ولا قوة الا بالله كيف قدر يعمل هيك ببنته الي متل هيك لازم عقوبته الرجم حتى الموت ومتل محكيت محمود لازم ايكون في حملات توعية بالمدارس والجامعات والجوامع حتى لازم ايكون التوعية في البيت كمان

بالفعل كلامك سليم 100%

وشكرا لك ولنويهي على مروركم