قصيدة
أحلى شباب :: أحلى تعليم :: أقلام يافعة
صفحة 1 من اصل 1
قصيدة
الياملك الحيرة .. لماذا سرقت قصيدتي هذه .. مجرد سؤال ( قلبي خارج الخدمة .. مغلق )ى أنثى اسمها .................. ( سين )
ومن يعنيه أمر .... ( قلبي ) .. ..
قيل لي ..
إذا أنت لم تَعشَقَ .. يوماً
سوف ... تُعْشَقْ ..
فكتبت .. فوق صدري ..
( إن قلبي .. ليس مغلقْ .. )
أنتظرتُ ..
وأنتظرتُ ...
وأنتظرتُ ....
حتى ملَّ القلب ..
من طول انتظاري .. فتمزّقْ ..
إنما شر ... مُمَزقْ ..
&&&&&&&&
قيل لي ...
أنتَ .. لم تصبر حتى ...
وفؤادك .. صار مرهقْ ..
إصطبر ..
ضع في بطنك .. ( بطيخا ً ) ..
وعلى صدرك .. ( مرتقْ ) ..
فصبرتُ ..
وصبرتُ ...
وصبرتُ .....
حتى ملّ الصبر ..
من طول اصطباري ..
فأزهر .. ( البطيخ ) في بطني ..
وجدار القلب .. في صدري..
تشققْ ..
&&&&&&&&&
قيل لي ... بعد هذا ..
ياصديق الهمُ ..
إن الهمَّ.. نسبيٌ ..
وليس ( الهمَ ) .. مطلقْ ..
هو حظك عاثرٌ ..مثلما قال المغني :
(( ..... كدقيقٍ فوق شوكٍ نثروه ..
ثم قالوا لحفاةٍ .. يوم ريحٍ إجمعوه ))
آآآه .. ( ياليلي .. وياعيني .. )
على حظي .. المموسقْ ..
فجلست .. أسأل نفسي .. لماذا ؟
أطرق باباً .. هو في الأصل بابٍ ..
أبداً .. ماعاد .. يطرقْ ..
ورضيت أسكن وحدي .. وهمي ..
رغم هذا .. كان ( همي ) غير راضٍ ..
فسقاني ( المر ) .. من كأسٍ معتقْ ..
آآآه .. من همي .. على قلبي ..
كما السيل .. تدفقْ ..
&&&&&&&&&
ثم لما .. لم يدق ( الحب ) بابي ..
قلت في نفسي .. عليَّ ..
ايها ( الحب ) .. ترفقْ ..
قد .. صبرتُ .. وانتظرتُ ..
إنما لاشيئ من هذا ..
ولا هذا تحققْ ..
أبتسمتُ .. وضحكتُ ...
فعدتُ .. وكتبتُ .. فوق صدري ..
إن قلبي .. ( خارج الخدمة .. مغلق )
فدعوني ..
في فراغ الوقت ...... أغرق ..
ومن يعنيه أمر .... ( قلبي ) .. ..
قيل لي ..
إذا أنت لم تَعشَقَ .. يوماً
سوف ... تُعْشَقْ ..
فكتبت .. فوق صدري ..
( إن قلبي .. ليس مغلقْ .. )
أنتظرتُ ..
وأنتظرتُ ...
وأنتظرتُ ....
حتى ملَّ القلب ..
من طول انتظاري .. فتمزّقْ ..
إنما شر ... مُمَزقْ ..
&&&&&&&&
قيل لي ...
أنتَ .. لم تصبر حتى ...
وفؤادك .. صار مرهقْ ..
إصطبر ..
ضع في بطنك .. ( بطيخا ً ) ..
وعلى صدرك .. ( مرتقْ ) ..
فصبرتُ ..
وصبرتُ ...
وصبرتُ .....
حتى ملّ الصبر ..
من طول اصطباري ..
فأزهر .. ( البطيخ ) في بطني ..
وجدار القلب .. في صدري..
تشققْ ..
&&&&&&&&&
قيل لي ... بعد هذا ..
ياصديق الهمُ ..
إن الهمَّ.. نسبيٌ ..
وليس ( الهمَ ) .. مطلقْ ..
هو حظك عاثرٌ ..مثلما قال المغني :
(( ..... كدقيقٍ فوق شوكٍ نثروه ..
ثم قالوا لحفاةٍ .. يوم ريحٍ إجمعوه ))
آآآه .. ( ياليلي .. وياعيني .. )
على حظي .. المموسقْ ..
فجلست .. أسأل نفسي .. لماذا ؟
أطرق باباً .. هو في الأصل بابٍ ..
أبداً .. ماعاد .. يطرقْ ..
ورضيت أسكن وحدي .. وهمي ..
رغم هذا .. كان ( همي ) غير راضٍ ..
فسقاني ( المر ) .. من كأسٍ معتقْ ..
آآآه .. من همي .. على قلبي ..
كما السيل .. تدفقْ ..
&&&&&&&&&
ثم لما .. لم يدق ( الحب ) بابي ..
قلت في نفسي .. عليَّ ..
ايها ( الحب ) .. ترفقْ ..
قد .. صبرتُ .. وانتظرتُ ..
إنما لاشيئ من هذا ..
ولا هذا تحققْ ..
أبتسمتُ .. وضحكتُ ...
فعدتُ .. وكتبتُ .. فوق صدري ..
إن قلبي .. ( خارج الخدمة .. مغلق )
فدعوني ..
في فراغ الوقت ...... أغرق ..
زائر- زائر
أحلى شباب :: أحلى تعليم :: أقلام يافعة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى